والدة زوجي متسلطة وقلبت حياتي راسا على عقب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

والدة زوجي متسلطة وقلبت حياتي راسا على عقب

المغرب اليوم -

المشكلة : أنا متزوجة منذ خمسة سنوات ، ولدي أطفال والحمدلله ، تزوجت بطريقة تقليدية وسافرت فوراً إلى الغربة عند زوجي. وتعيش والدة زوجي معنا منذ أول يوم في حياتي الزوجية.منذ أن تزوجت لم أرى وجه السعادة..! والد زوجي متوفي ..ووالدته متسلطة جداً.. وزوجي أمامها بلا شخصية أبداً،.. حتى لو رآها تظلمني لايحرك ساكناً..ويخاف منها..! وأنا مجرد خادمة لديهم للتنظيف والغسيل.. والآن في مدينتنا الوضع آمن جداً.. وهي تستطيع العيش في بلدنا ولكنها ترفض أن تسافر وتتركنا نعيش بسعادة بمفردنا.. بحجة ..أنه كيف ستجلس في بيتها بمفردها.. ؟ مع أنها بقوتها الكاملة ولاتشكو من شيء. وهي سليطة اللسان وكلما خالفناها في شيء تقول أنا أمه.. !؟ اين رضا الأم.. ؟! أنا أم ومهما فعلت لا بأس..! تهدد الجميع برضاها دائماً ..أنا أقدّر أنها أم ، ولكن الأم بذل وحنان، وليس تسلط ومكارهة.. والرضا يكون بالمحبة وليس بالإكراه والإجبار..! أخواته البنات متزوجات، ولكنهن يسعين للفتنة ويتدخلون بكل شيء بحياتي.. من خلال كلامهن الكثير وتسلط لسانهن.. ويملؤون رأس أمهم علي وعلى زوجي بكل مايخطر على البال..! وهي تنفذ كل ما تقلن بلا وعي. لديه أخت متزوجة أيضاً ،مشكلتي معها أنها تلبس لباس مغري جداً امام زوجي، وأنا أتضايق، فهو رجل أيضاً وينظر حتى لو كانت أخته..! ولي الحق لأنها: تظهر كل مفاتنها أمام زوجي ، لباس ضيق وإذا لم يكن ضيق ،يكون عاري الصدر مكشوف الأفخاذ..!! حتى لو كان أخوها فلا يجوز هكذا فعل شرعاً . تكلمت مع أم زوجي بهذا الشأن فنهرتني وقالت لي بأنها أخته ويجوز لها كل شيء، حتى لو ظهرت أمامه عارية فلا بأس..! انهارت أعصابي جداً.. فكيف بإنسانة تقرأ القرآن وتصلي الصلوات تتكلم هكذا كلام... !!؟ لا أدري ماذا أفعل وكيف أتصرف ..ضاقت بي الدنيا .. كرهت نفسي ، كرهت حظي، كرهت حياتي ، لم أذق طعم السعادة أبداً.يحق لها ولبناتها مالايحق لي أو لأي أحد..! لاترى بأساً في تصرفاتهم أبدا.. أما أنا فتلومني على أي شيء، حتى أنها تلومني على أنني ألبس لزوجي وأرتب نفسي من أجله..! يضايقها جداً هذا الشيء. أشيروا عليّ ماذا افعل.. ؟! كيف السبيل للصبر، أو للتخلص من هذه الحياة، ضاق الأمر بي ذرعاً

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 15:06 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 17:34 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

عاصفة شديدة تضرب الفلبين و 8 قتلى ونزوح الآلاف

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya